الجمعة، 25 يوليو 2014

كانوا هُنا ..!




-



بالمُناسبة : أفتقد هَلوساتُ الكثيرين هُنا ..
ليكونوا بِخير . . ( ) ~
و أفتقدُ ذاك المارّ بينَ الأحرف العاكف وَسطها ..

احفظهُم يا الله .. 

هناك 8 تعليقات:

  1. اللهم امين
    واحفظ الجميع

    ردحذف
  2. .
    .
    كُنا .. ولا زِلنَا !

    إنّ الخفقَ الذي أهدانَا السعادةة يومًا
    مُحالٌ أن يُنسى ..
    ولأن الخفقاتِ هُنا حُبكت من حروف النور
    لا زالَت تراتيلُها تحدو حياة نعيشها !
    إنَّا وإنْ خفتت حروفنا هنا
    ما فترنا نرتوي من فجركِ
    ونُنصت لِـ حكايا الجمَال ..
    ولو تعلمين فقط ،
    اشتياقيْ للهلَوسة بين جنباتِ
    الأبجدياتِ من روحكِ ..
    .
    جَميلَتيْ ، ابتَسميْ
    فَـ بحجمِ السمَاء
    هُناك دُعاء وحُب
    يحتويكِ ..

    حفظكِ الله وحماكِ ~

    ردحذف
    الردود
    1. يااااا الله شَغف :")
      حفظكِ الله ..

      حذف
  3. مؤلم ان تعود بعد غياب..لتجد ان كل شيئ قد تغير..وان الاشياء التي احببتها لم تعد موجودة...
    افتقد حقا ذالك الظلال الاسود الذي يشبة غيمة المطر الغزيرة بحروف المشاعر العذبة والاحاسيس الدافقة...
    اين رحلت...
    ...حقا عشقت القراءة في ظلال تلك الغيمة واحببت ذالك الرونق الجميل.
    ولكن كنت دائما العابر من هنا ولم اكن يوما امتلك شيئ من هذا العالم الذي تمنيت طويلا ان امتلك او اصنع مثلة. ..
    عدت لقراءة كل مافاتني..رويدا رويدا.
    وتوقعت ان اجد بوحا في شيئ لطالما كان هذا المكان يمتلئ بة ولطالما كان حديثك كثيرا عنة.
    وخلافا لكل التوقعات. .لم اجده.
    تبدو احاديثك متشابهة وكل تدوينة تحكي الاخرى وتكرر نفسها..
    غالبا في كل تدويناتك تتكلمين عن الكتابة وعن البوح وعن الحرف كثيرا لينخفض صوت الوتر الذي يحمل نغمة الشعور الرأيسي لكل بوح
    لم تعد الحروف تدوي كما كانت.
    هل ياترى ارغمتي الحروف على ان تسطر الكلمات.
    هل ياترى خفت على عالمك ان يموت فأصبحت تبنينة بأي شيئ..
    افتقد ذالك العمق في كل الحروف...
    لم دائما نحاول ان نخرج مشاعرنا كما نريد نحن لاكما تريد هي..
    لم نخفي الكثير دائما ونتحدث بحديث عابر فقط لأننا نريد البوح...
    لم اكن اعرف شيئ عن المدونات ولااعرف اي قدر ذالك الذي قادني لضغطة زر وجدت هذة المدونة امامي ولساعاتين لم اغادرها لقد تملكتني حروفها بشدة. ومنذ ذالك اليوم سعيت لإيجاد عالم يشبه عالمك هذا..لكن كان صعبا جدا ان اجاريكي ولو بقليل..
    اظن انني لن اقدر ان اصل الى مستواك هذا الرفيع ابدا..لذالك الغيت فكرة ان اتفوق على عالمك. .
    وفضلت البقاء فية كعاااااابر لاغير..


    ولان هذا العالم احببتة...عاتبت تغيراتة..

    ردحذف
    الردود
    1. أنرت بعودتكَ عبدالرحمن قبلَ كل شيء ، غبتَ طويلاً هذه المرة و بالمناسبة افتقدتُ تعليقاتكَ هُنا !
      و رُبما بعد هجراني لهذا العالم لعدة أيام و عودتي و مشاهدة ردك كان أمرٌ مدهشٌ قليلااً ومع ذلك أسعدني!
      سأخبركَ أمراً يا عبدالرحمن : أني محالٌ أن أجبرَ حرفي على شيء و إن كان نتاجُ ذاك الرفض حياتي بطريقةٍ ام بأخرى
      فإني محالٌ أن أجبرَ حرفاً و كأنه أول المستحيلات ، المستحيل الذي حّذف من قاموسي لكنّ هذا الأمر مستحيل !
      أتعلم عبدالرحمن :")
      لطالما كان هذا العالم عالمي لكنِّ لا أخشَ عليه من تراكم الغُبار فإنني و إن تلاشيتُ عنه فهناك دائماً من يحييه وإن أثقُ بذلك كالثقة بالضم فوقَ اسمي ")
      سيحيا هذا العالم و يضل حياً بالكتابةِ أم لا هُنا أم في دوحِ الجنّة ..!
      أتجدُ حرفي سطحياً حقاً خالٍ من العمق ، رُبما هي الهلوسة و الأحلام التي تجعلني أهلوسُ هكذا ")
      حسناً عالمي يخصني لذلك محالٌ أن تملكَ مثله لأن ببساطة هذا يخصني و ذاك يخصك ليسَ غروراً من شيء إنما اختلاف الأرواح ليسَ إلا فلي بوحاً و معنىً تختلف بكل تأكيد عن الذي تملك!

      أتعلم لا أحب أحداً أن يقول رفيعُ لمستوى ") هو خلقَ هكذا!
      لا بأس بالمعاتبة كُلنا نحنيا ")
      شُكراً لأنكَ هُنا

      حذف
    2. رُبما كُنت لا أستحق هذا الرد اللطيف لأني تجاوزتُ حدودي قليلاً..
      وهذا المكان سيضل منيراً دائماً ...حتى لو لم يوجد أحد هُنا ...
      رُبما لأنكي غيرتي شكل المدونة شعرتُ بكل ذالك...وبصراحة الشكل الأول أحببتة كثيراً..
      ....أنتي كاتبة رفيعة الذوق والمستوى ...ولايهم ان كنتي لاتحبين من يقول ذالك.*
      ..هو لم يُخلق هكذا..هو اصبح كذالك ..نحن نتطور ونتغير .^

      حذف
    3. :) شُكراً ، مدونتي تعني لي أكثر من أي شيء ، لذلك هيَ مختلفة !

      حذف