رحيلي ..!
يتحدثُ طيْفَ الرحيلِ بهمهمات ..!
تملؤني أُنساً .. وسعادةً لا تشبهُ أيّ شيء لرحيلي !
.
ها نحن الآن نقف على جنبات الثاني عشر ننظر للخلف !
لنقول أكلمنا بحمدٍ من الله اثنتي عشرة سنة بين الاجواء المدرسة
.
لقد حان وقتُ رحيلنا !
لننظر ماذا أنجزنا ؟ وما فعلنا ؟ وأيُّ بصمةٍ تركنا !
.
يا الله !
أشتاق كثيراً لآنهاء هذه المرحلة !
أشتاق ..!
لأقول كُنتُ في المدرسة
وليسَ أنا في المدرسة ..!
.
.
أشتاقُ للرحيلِ عنها !
نعم اشتااااق لرحيلي عنها
.
.
^
^
حالياً أعمل على أحد الكتابات التي أودّع فيها المدرسة ..!
ترقبوها
=)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق