امشي طويلا ..
تثيرني الأحرف للكتابة !
كتابة شئ محدد ..
أتذكر شئ ما ...
نعم !
هناك ..
مشيت طويلا !
الممر جميل .. أجمل من كل شئ !
إنها هي ....
هي نفسها الأمنية !
رأيتها تسير ببطء دوني !
حتى تلاشت ..
و انتهت التفاصيل !
تبا للأشياء الفارغة .... ...... ..... ....
إلى أنت !
ولنفسك !
أتعلم ما هي الأشياء الفارغة ؟؟
هي نفسها التي قلت لي أنني لن أبلغها يوما ..
هي نفسها التي حطمتني من أجلها !
اه ه ه .. !
الأمور ملخبطة ..
ذرات الجمال تكبر .. !
تفاصيل حياتي ..
هجرت كتبي لأتفرغ لكتابي .. !
الكتاب الذي على وشك الانسحاب منه !
درة .... تكبر !
وتكبر وتصبح أجمل و أعقل ..
و لا تزال تردد في أذني كل يوم
وعلى ضفاف الجنة اجعل يا ربي لقيانا ..
ولكن غاضبة منها !
لإسقاطها جهازي الفوجيتسو من على الدرج !
رغم انه لم يتأثر !
إلى أنه هدية أبي في ميلادي السادس عشر ولن استغنى عنه ..
ويؤلمني سقوطه .. بل حتى خدش فيه !
عبد الرحمن ..
كان في منزلنا في لحظات الوداع ..
للرحيل إلى أهل والده مع والديه ..
ليبدأ العيد دونه حتى ثالث العيد ..
أبي ♥♥
والشوق له يزداد غدا ستكون الفرحة بعودته ..
منذ نتيجة القبول لم أره ..
و أنا أشتاق ..
وغدا سيعود ..
ليكون آخر من هنأني بالقبول في العائلة 3/>
لكن الظروف تحكم .. وأعلم بما في قلبه !
عمي ناصر ..
وكما يقول وتحقق الحلم بقبولك .. سعيد جدااا كأني ابنته .. في تفاصيل الثانوية كان معي كثيرا .. ويضلل يردد لي دراسة ما بعد المدرسة أجمل مرحلة في الحياة ...
و أصدقائها هم الأصدقاء للأبد ..
أختي أم حسام ..
تستعد للرحيل لم يبق الكثير على الثالث والعشرون من الشهر ...
أخوتي غير الأشقاء ..
انسحبوا من عيدنا لأسباب مجهولة !
● ........ هي !
بعد حديثي الأخير معها ونقاشها في حروفي !
وجرحها لكتاباتي ..
أنا مدونتي ومدونتي أنا !
وأي شئ يمسها يعني بذلك يمسني شخصيا !
لم تحادثني و لن افعل ..
و الجرح يأتي أعمق من الأشخاص الذين تعلقنا بهم !
فقط
كان عليهم أن يدركوا ما تعني لي حروفي ومدونتي ♥
وهكذا أنا .... !
كل عام وأنتم إلى الله أقرب
و أكثر سعادة ♥♡
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق