الجمعة، 31 مايو 2013

درة وأبي ‘

 

 

درة وأبي ‘

شخصان لا يفهمان بعضُ أبداً

ومع ذلك يتحاوران !

درة في الصفِّ الأول ..

حينما تُحادثُ أبي ..

يقول تعالوا لترجمةِ ما تقول فلم أفهم !

ودرة حينَ يحادثها أبي !

تحملق وتنظر كأنها لم تنفهم

ونباشر نحنُ بالترجمة !

ربما لأن لهجة درة " حديثٌ سريع غريب "

نفهمه أكثر لأننا اعتدنا عليها !

لكنّ أبي ليسَ كذلك مع مشاكلهِ في السمع ..!

لذا هما لا يتفاهمان فهناك اسبابٌ مقنعه !

ولكن

في الحياة

نتحاور مع الكثير من الأشخاص

بالرغم بأنهم لا يفمهموننا ولا نفهمهم !

ولكن

يبقى الحوار ..!

ربما لآننا مجبرينَ على ذلك ..

مثلي واحدى بنات العائلة

تماماً ..............!

 

قال لي أبي ..!

 

 

 

قال لي أبي يوماً ما :" حافظي على صلواتكِ فمن لا يُحافظ عليها لا يحافظ على شيء في حياته " ..!

وأدركتُ

أنّ أبي محقاً

فالكثير ممن خذلوني !

لم يُحافظوا على صلواتهم !

والنتيجة !

لم يُحافظوا عليّ ..!

حافظوا على صلواتكم يا رفاق ..!

درس احترافية :P

 

حالياُ في درس أ.احترافية ^^

>> انظروا للونِ الأصفر =)

شُكراً .. !
وفقكِ الخالق <3

 

تعيشني !

 

إحداهُن تعيش حياتي !

مرّةً أخرى ..!

تعيشني تتنفسني !

تبني أحلامي مثلي تماماً

مُتأخرة عني بـ ستة أشهر أو أكثر بقليل ربما

يا الله

يا رب ..!

احفظها

وجنّبها اخطائي

ي الله

ي الله

وعلى ضفاافِ جناتكَ اجعل يَ ربِ لُقيانا

 

ذكريات المدرسة > حديثٌ مطوّل !

 

 

وقررت بدأ تسطير بعضِ ذكريات المدرسةِ في أجزاء

=)

حتى اتذكرها بعد سنوواااات حينما اقرأُها هُنا ..

بعض المواقف

اشعر انها تستحق ان احفرها على حجر !

فقط

أُحبُّ معلماتي !

 

تابعوها =)

.
.

 

ذكرى من المدرسة - الجزء الثاني

 

 

كُنتُ أتحدّث عن التخطيط في احدى الحصص ..!

وكُنتُ اقول

أن المخططون هم الناجحون لا أحدَ غيرهم !

فقالت لي مُعلمتي

هل تخططين لـ حياتكِ ..!؟

قلتُ لها نعم !

قال تملكين خطة لها ؟!

قلتُ لها طبعاً

قالت أنا اؤمن بأنكِ ناجحة بخطة أم بدونها ..!

فهناك أشخاص نؤمن بنجاحهم حتى بدونَ تفاصيل

فاحمّر خدي خجلاً

.

.

.

موقف آخر معها .. !

كُنتُ اتحدّث عن الناس العظماء في حصتها

فقلت :

هناك ثلاثة انواع من الناس العظماء في هذا العالم

أولا : الذين ولدوا عظماء ليسَ بأفعالهم إنما فقط لآن آبائهم كان لهم ذكر

فتشهر عظمتهم بدون شيء مثل أبناء الملوك والعلماء

ثانيا : هم العظماء بأفعالهم واٌقوالهم مثلَ المخترعين والعلماء والشعراء

ثالثاً : هم الأشخاص الذين لم يفعلوا شيء ولا احدٌ من ذويهم عظيم !

لكننا فقط

نؤمن في داخلنا بـ عظمتهم  !

نراهم عظماء في قلوبنا ودواخلنا !

وانا اؤمن بأن هؤلاء هم العظماء بحق !

فقالت معلمتي : مثلكِ تماماً .. !

فاحمّر خدي خجلاً ..!

.

.

.

موقف ثالث معها !

مرّت على لوحات الصف

ورأت لوحة اللغة العربية

في قصيدة من قصائدي !

وقالت : تكتبين الشعر ؟

قلت لها مبتدأة فيه

قالت : ادب ؟

قلت لها : اكتبُ خواطر !

فقالت : أرى فيكَ روح الادباء .. يوماً ما ستكونين كاتبة مشهورة بإذن الله

فاحمّر خدي خجلاً ..!

.

.

معلمتي ‘

ادامكِ الله وحفظكِ

أُحبكِ في الله

تماماً مثلما تفعلين

=)



بحتة - 12

 

 

 

 

يَ طُلّاب الدبلوم العام ..!

وفقكم الله ..

أعينوني أعانكم الله

.

.

.

طرق الحل إذا سمحتم =)

 

 

 

 

آمنتُ بالحبّ !

 

 

آمنتُ بالحبِّ بعد عناءٍ طويل ..!

آمنتُ به ..

لأجل " المحبة في الله "

آمنتُ به

لأكون من السبعةِ الذين يضلهم اللهُ يومَ لا ضلّ إلا ضله ..!

آمنتُ بالحب

لأجلي أنا لا لأجلِ أحد ..!

الكيمياء !

 

 

عزيزي الكيمياء ‘

أتذكرُ كم كنا أصدقاء مقرّبين في الفصلِ الأول ..!؟

وكم كنتُ أعشقُ مذاكرتك !

بالله عليك ..!

ارحمني ..\\

جدولي المثالي تدّمر قليلاً بسببك !

اليوم كان من المفترض أن يكون مرتعي عشقي الأول " البحتة "

لكنك ..!

قد أثقلتَ كاهلي ..!

عزيزي الكيمياء ..

فصلٌ واحد عليهِ أنا يومان !

يااااااا رب

ياااااا رب

يااااا رب

اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً

24/10

 

 

ماذا حدث في الرابع وعشرون من اكتوبر ..!

 

أحداث عالمية

الثاني ألييييمه :'(

المواليد ..!

 

 

اهم ما في الأمر 1932 الثالث منهم =) =) <3 <3

 

الوفيات ..!

 

الأول والثاني =( =( =( سأموت ><

 

الأعياد

=)

 

الثاني <3 <3

 

وأهم من كل هذا

عيد مولدي ..!

لم أفهم لمَ لم يضعوه =(

سأمزقهم إرباً إرباً

الجمعة ..!

 

 

إنهُ الجمعة ..!

عيدٌ لـ قلوبنا يا رفاق ..

لا تنسوا قراءة سورةَ الكهف

والدعاءُ لي ولكم

طابت جُمعتكم يا أحبة =)

ذكرى من المدرسة - الجزء الأول

 

نعم !

كل شيءٍ أصبحَ مُختلفاً ..!

كل شي تغيّر حينما أُعلنَ ذاكَ الرحيل

في الثاني من نوفمبر

كل شيء تغير !

انا / روحي / أشيائي / كتاباتي !

تغيّر كل شيء لدرجةَ الهذيان !

تقلّبت الأشياءُ لدرجةَ انني لم أَعُد أعرفني

لم أعُد أعرف ما أُريد

وما يكون

وما سيكون !

لم أُعد أعرف الكثيرَ من التفاصيلَ عن نفسي التي كُنتُ اعرفها مسبقاً !

لم أعد ابتسم من قلبي مثلما كُنتُ افعل !

ولم أعُد أُجيدُ الحديثَ مثل قبل !

ولم أعُد كتابة كل شيء مثلما كُنتُ أفعل !

أصبحتُ أتوهُ بينَ كل شيءٍ وشيِ

حتى في ذاك الصباح

لن أنسى ذاكَ الصباح

حينما أمسكتني في احدى الممرات

وقالت لي كوني هُنا أُريد التحاورَ معكِ في شأنٍ ما ..!

استنكرتُ الأمرَ قليلاً ولكنِّ ظننتُ أن الحوار سيكونُ في شأنِ دراستي

أو ما إلى ذلك ..!

فكانَ قد مضى على ظهور النسبةِ أسبوع

وعلى ذاك الرحيل خمسةَ أشهر ..!

لكنّها

صدمتني حينَ طرحتُ السؤالَ عليها

أستاذتي ما الأمر ؟

لاحظت أن التوتر بدأ بداخلي !

فقالت لي :

حينما دخلتُ في أولِ يومٍ دراسي لكم إلى صفكم

كُنتُ متوتره جداً لآنها المرةُ الأولى التي سأدرس فيها الماده لـ الصف الثاني عشر بحتة !

أذكرُ أني دخلتُ وسلمتُ عليكن

وقلتُ لكنّ اجلسن قليلاً ..

ستمرّ إحدى المعلمات بكشفٍ من الأسماء

كان الجميعُ يتحدث !

ولأني المعلمة

لم يحادثني أحد !

الكل رأي كتابَ الرياضيات في يدي

وعلم ما سأدرسه ..

وأظنهم كانوا يعرفون اسمي مسبقاً

الأهم !

رأيتُكِ من بَعيد تلقينَ شعراً على جماعتكِ

وهنّ يسمعن بخشية !

فتعرّفتُ على روحاً جميلة حقاً

شعرتُ بالفخر

قلت سأدرّسَ شاعرة

ورأيتُ تلكَ النظرةِ في عينيكِ

وانتِ تُلقينَ الشعر ..

كُنت أرقبكِ بتمّعن

وما إن انتهيتِ

حتى استأذتني لـ السؤالِ عن شيء

فأذنتُ لكِ

وصرختِ : من لديها قلم سبورة ..!؟

فقلتُ لكِ : خُذيِ واعطيتكِ قلمي

فستاّذتني للكتابةَ على السبورة  ..

ظننتُ أنكِ ستكتبين التاريخ

أو ما شابه !

لكنّ صُدمتُ حقاً

حينما رسمت دائرة على يسارِ السبورة

ولن أنسى ما كتبتِ عليها

" حكمة اليوم : لن يُضيرني أن ليسَ على رأسي تاج ما دام بينَ يديّ قلم * ** فولتير "

وكتبت البسملة وبجانبها خطّ قلمكِ

" يا رب إنها السنةُ الأخيرةِ من اثنتي عشرة سنة قضياناها في المدرسة .. فتوفيقكَ يا الله "

حتى أنكِ لم تكتبي التاريخ !

فأعطيتني القلم

لن أنسى تلك الابتسامة النرجسية

حينَ مددتِ يدكِ

وقلتِ شُكراً معلمةَ الرياضيات الأخيرة

وعدتِ لمكانكِ

لكن

قبلَ وصولكِ

عُدتِ

وقلتِ لي

بالمناسبة اسمى _ _ _     _ _ _ _ _ _  ..

أتيتُ للمدرسةِ العامَ الماضي في منتصف الفصل

كُنتُ مع نفسِ الشعبة ولكنِّ لا أعرفهن كثيراً

فلم اختلط معهن منذ أن قدمت كثيراً

وأحبُّ الأدب والشعر

والاهمُ من ذلك أن من عشّاق البحتة !

لم تنتظري جوابي وقلتِ سأعودُ لمكاني .. اعتذر

وعدتِ

في الواقع

انا لم استطع التحدّث تلكَ اللحظة !
إنها المرةُ الأولى منذ ثلاثة عشرة سنة في ميدان التعليم

يحصلُ لي نفسَ هذا الموقف

وكنتُ سعيدةً حقاً بذلك ..!

وبعدها قالت لي

أظنكِ تعرفين تفاصيل هذه القصة لكن اتعرفين لمَ ارويها لكِ ..!

قلتُ بابتسامة : تستعيدين الذكريات لم يبقَ على رحيلنا سوى شهران ..!

قالت : ليسَ هذا السبب !

اسمعيني ..

درّستكِ فصلاً بأكمله

كُنتُ كلّ يوم أعجب بأخلاقكِ .. تربيتكِ .. شخصيتكِ .. أكثر

عرفتكِ

متفوقه .. مُبدعة .. طموحه .. مبتسمه !

يحزنني كثيراً رحيلكِ بعد شهرين

لكن هُناكَ أمرٌ ما !

أنتِ ..!

أصبحتِ كثيرةَ التفكير !

شاردة

ابتسامتكِ ليست بتلك النضارة التي عرفتكِ بها !

حديثكِ اصبحَ قليلاً

وحواركِ أصبح قصيراً

تختصرينَ الكلام

وتبقينَ لوحدكِ طويلاً

تُمسكين بديوان شعر

لكنِّ لا أراكِ تقرأين .. أراكِ تتأملين والصفحةُ نفسها تضلُّ طويلاً

كل هذا منذ الثاني من نوفمبر

ولكنّ في تلكَ اللحظة قلتُ توتر الامتحانات !

وقبل هذا توتر المجموع

والآن ماذا ؟

لا عذر لديكِ

قلتُ لها .. توتر الرحيل

ورحلتُ عنها

كانت عيناي قد اغرورقت بالدموع

فتبعتني وامسكتني

فقالت لي

لا ..!

هُناكَ أمرٌ طرئ عليكِ

كان الممرُ خالياً لانه وقت الطابور اصلاً

فقالت اسمعيني ..!

انا لا اريد التدخل في خصوصيتك

ولا اريد تجديد جراحكِ لكنِّ اشتاق

اشتاق لـ فجر الطموح القديمة

اشتاق لابتسامتها النضره

لاشراقتها كلّ صباح

لتعليقاتها المضحكةُ كثيراً

لشقاوتها في حصةِ الرياضيات

لحماسها للدراسة !

لا أريدُ رؤية فجر التي تتحمس بهدوء

وتدرس بخشية !

لا أريدُ هذا الهدوء بعد الآن !

أكادُ أقسُم لكم كيفَ كانت عيناها قد اغرورقت بالدموع

قلتُ لها : سأحاول

قالت : عديني ..!

قلتُ لها : لا اؤمن بالوعود ..!

فقالت : لأجلي يا فجر .. لأجلي فقط كوني بخير وكوني مثلَ التي سبقتكِ

ورحلت ..!

.

.

.
في الواقع !

هي من الأشخاصُ القلة الذين لاحظوا التغيّر في روحي بعد الثاني من نوفمبر

هي وصاحبة الياسمين و تلكَ وتلكَ فقط !

لا احد غيرَ هؤلاءِ الأربع

اجدنَ تفصيلَ روحي بعُمق ..!

كنتُ سعيدةً بذاكَ الحوار ..!

سعيدة

لآني علمتُ ما شعورُ معلمتي تجاهي

وما كان قبل ذلك

وما كان بعده

وما هو الآن !

سعيدةٌ حقاً

لذا عاهدتُ نفسي

أن أكون لـ أجلها بخير

أن اكون على الأقل في حصتها بخير

أن أستعيد الحماسَ الشقي لدي

لا الحماسَ الهادئ

وحينما تحدثتُ عن الجنةِ ذاكَ اليوم

أتتنى خلفَ الكواليس !
وأخذتني بالأحضان

ودموعها مكللة على خديها

تقول لي

أصبحتُ أشتاقُ للجنةِ معكِ .!

يا الله ‘
مُعلمتي ..

أحبكِ

رعاكِ الرحمن

أحبكِ معلمتي

رعاكِ الخالق

.

.

.
من ذكريات السنةَ الأخيرة =)

الخميس، 30 مايو 2013

خسارة مدرستي =(

مدرسة أمامة بنت أبي العاص

مدرسة أفلاطون الفاضلة =)

..!

نأسف لخسارتكِ ..!

لكن بيني وبينكم يا رفاق

" ارتحت نفسياً " !

مثلما حرمونا ما كنا سنشعرُ بهِ تلكَ اللحظة !

 

 

 

انتهت المهمة ^^

 

 

عاهدتُ نفسي أن لا انام قبل إنهاءِ المُهمة !

معَ أنّ النوم يُراقصُ اجفاني ..!

لقد انتهيت يَ نقاء السحر ()~

شُكراً لكِ

^_*

تمت المُهمة بنجاح !

 

.

.

.

وعلى ضفافِ الجنةِ انِ اجعل يا ربِّ لُقيانا =)

الرسالة !

 

 

ياااااااااااااااااااااه ...................!

فقط ..!

وعلى ضفافِ الجنةِ اجعل يا ربِّ لُقيانا

رقم جلوسي

 

 

 

رأيتُ عدد مشاهدي مدونتي اليوم !

هو رقم مكوّن من أربع أرقام !

لكنّه أعادَ إليّ ذكرياااات !

هو نفسهُ بالضبط

رقمَ جلوسي

.

.

.
.

يا رب

يا رب

يا رب

 

وتضوّعت رائحة المسك - الجزء السادس والأخير

 

 

في الواقع !

لم يحدث أي شيء ..!

هي خانت وعودها لأنفسها

وأدركت

أنها لن تستطيعَ التجاهل والنسيان !

لن تستطيع العيشَ بسلام !

تضوّعت رائحةُ المسكِ منها ..!

و تلاشت ..!

كـ تلاشي قطرات الندى في وضحِ النهار

.

.
.

دعواتكم لها

انتهى !



أحياناً ..!

 

 

أحياناً

سيكون علينا الإبتعاد رغم الألمِ الشديد ..

فقط !

لأننا نشعرُ أنه الحلّ الأمثل ..!

رغم التمزّق الذي أشعرُ به ..

سأبتعد ..

لكَ اللهُ يا قلبي .. لكَ الله

 

الصمت !

 

 

سأكتفي بالصمت ..!

فالصمت أبلغُ من القولِ احيانا !

أستودعكم الله الذي لا تضيعُ ودائعه ..

كونوا بخير ..

درة والسيّاب ^^

 

كُلّما أمسكتُ بكتاب المؤنس ..!

اسمعُ درة تتراقص

عيناكِ غابتاً نخيلِ ساعةَ السحر

أو شرفتانِ راح ينأى عنهما القمر

عيناكِ حينَ تبسمان تروق الكروم

وترقص الأضواءُ كـ الأقمار في نهر ..!

وبعدها تقول وماذا بعد ..!؟

فأقول لها ..

كـأنما تنبض في غوريهما النجوم

وترقصان في ضبابٍ من أسى شفيف !

ثمّ تصرخُ درة

مطر

مطر

مطر

وهي تتراقصُ على نغمٍ السيّاب !

مثلي تماماً عشقت القصيدة !

حينما استنكرت اخواتي الكبار الأمر بحفظها القصيدة

قالت لهن :

كلّ يوم تتلوها عليّ فجر فكيفَ لا احفظها ..!؟

أنا كذلك ‘

أزرعُ عشقَ الشعرِ في داخلها

=)

حفظكِ الله يا دُرةَ عيني =$

 

درة تسأل !

 

درة ..!

أختي الأصغرُ سناً

تسألني

ما هو الموت ؟!

وأينَ تقعُ الجنة ..!؟

هل النار تحت الأرض وإن حفرتُ حفرة سأصلُ إليها !؟

لمَ يُدفنُ الموتى ..!؟

ولمَ نحنُ أحياء ..!؟

ماذا يعني الحُلم ؟!

وما هوَ الحبُّ

وهل للإنسان حياةً أخرى بعد موته ..!؟

.

.

.

.

يااااه !

أسئلة لا أجيدُ إجابتها الإجابة الوافية !

أخافُ ان اخطئ فتتمسك بقناعتها بجوابي إلى الأبد ..!

أشيروا إليّ بمَ أُجيب ..!؟

 

 

ورد + ياسمين ^^

 

ورررررد <3 ..!

 

 

 

^^

وعقدٌ من الياسمين ..!

 

صباحكم ..!

 

 

 

صباحكُم أنا ‘

وكوبٌ من القهوة

يدفعني للنسيان ..!

صباحكم كل الأمنيات بداخلكم تتحقق

صباحكم ما تشتهيهِ أنفسكم

=)

وصباحي انتم وصباحكم انا ..!

صباحي شوقٌ لـ صاحبةِ الياسمين ‘

وشوقاً لذاكَ الغريب !

صباحكم كـ السماء جميل

..!

طابَ يومكم يَ رفاق ^^

 

الأربعاء، 29 مايو 2013

نصائح لـ الطُّلاب ..!

 

 

لـ جميع الطلاب ..‘

نصائحي لكم لأجلِ امتحاناتكم =)

أولا : اهتموا بجميع التفاصيل في الكتاب عند المذاكرة ، ولا تنسوا ان تقوموا بحلّ اسئلة امتحانات سابقة لتأخذوا الأفكار ولربما تتكرر ..

ثانيا : ضعوا في أذهانكم ليلةِ الإمتحان هي ليست ليلةِ المُذاكرة فعليكم إنهاء الكتاب قبلَ ذلك .. هي فقط ليلة مراجعة ..

ثالثا : لا تُذاكروا أو تراجعوا أبداً قبل الإمتحان بساعة على الأقل =)

رابعاً : لا تنسوا صلاة الفجر والورد والقرآن الكريم قبل الإمتحان ..

خامساً : لا تنسوا الدعاء لـ كم ولأحبتكم ..!

 

في لجنة الإمتحان ..!

أولا : اقرأوا الدعاء قبل البدء وصلوا على النبي وسمّوا وافتحوا الورقة .. اكتبوا اسمكم قبل كل شي =)

ثانيا : اقرأوا جميعِ الأسئلة بتأني ولا تُبالوا إن لم تجدوا شيء ..!

ثالثا : قوموا بحل الإختياري أولاً ..

رابعاً : من المقالي ابدأوا بالسؤال الاخير فهو إذا لاحظتم دائمأً يكون الأسهل من الورقة الإمتحانية .. أو ابدأوا بالترتيب ..

خامساً : ما يُتعسر عليكم اتركوا وانتقلوا لما بعده ..

سادساً : لا تتشائموا ابداً ولا تنظروا لما بقى ..

سابعاً : في اسئلة القُدرات العُليا لا تبقوا في سؤال أكثر من ربع ساعه ..

ثامناً : الإمتحان سهل ومريح وانتَ متفوّق لا تزل هذه الفكرةَ من عقلكَ ابداً

تاسعاً : الأسئلة المتأكد من إجابتها قُم بحلها بالقلمِ الأزرقِ فوراً

عاشراً : إذا انهيتم قبل انتهاء الوقت قوموا بالمراجعة ولا تغيروا الإجابات إلا أن كنتم متأكدين من أنكم ستغيرونها لـ الأصح ..!

الحادي عشر : ابداً ابداً ابداً لا تختصروا الإجابات اكتبوا كلّ ما تعرفون ..

ثاني عشر : لستُ إلآ طالبة قد أخطئ وأصيب فخذوا ما ترونه مناسباً بالنسبةِ لكم .. دعواتكم القلبية

 

وفقكم الله وإياكم =)

وأنهيت السجيل

 

 

والحمدُ لله ..

أنهيتُ الترتيب في مركز القبول الموحد

التخصصان " إدارة مطارات " و " إدارة طيران "

كلاهما بعد جامعة السلطان قابوس بن سعيد

تخلّيت عن حلمِ الطب ..!

لم أتخلّ تماماً

هُناك بصيصُ أمل ..!

ربما بالفعل كما قال لي ابي " لا أصلحُ لأكونَ طبيبه لأني لا أعشقُ المذاكرة القاتلة "

فيا رب .. سُقيا أمل لجميع أمانيّ المبتورة ..!

دعواتكم أيها الأحبة ^^"

 

وتضوّعت رائحةُ المسك - الجزء الخامس

 

حينما صحت !

لم تكن تعلمُ أينَ هي بالفعل ..!؟

فقط

حينما كانت هُناك ..

تتذكر ما رأته !

رأت أطلالِ العشقِ الذي يُمزّقها كلَ يوم ..

وحينما أتت تلك الصديقة

التي أمسكت بيديها

وقالت لها

عيشي .. وتنفسي .. وصلّي دونَ ماء !

هو انتهى

فلتنتهي ..!

هو لن يعود

فتبّسمي

وعيشي في هناء

وتضوّعي مسكاً بدونه !

لا تكتبي الحزنَ الطويل !

هو لن يحسّ ولن يعود ..!

هو لا يُصلي ..

كلّ محرابٍ خرابٍ دون أنثى *

هو لن يصلي دون انثاه الحقيقة !

تلكَ الحقيقة

لن يُصلي دونها

لا يستطيع !

للأوهام يعبدها .. ينسى الحقيقة ‘

فلتعيشي في هناء

وتبسمي ... واضحكي في هذي الحياة !

لكنها

بذاك اليوم

قد قالت

اجمعينا يا أماكن واكسبي فينا ثواب !

نكثت عهدها

وخانت وعدها

وعاد طيفه يراودها !

وتضوّعت رائحةُ المسكِ من طيفه !

لكنها ..!

خانت عهدها بالعيشِ في هناء

 وبكت من الأشواق ..!

والآلامِ والجراح

هي خانت الوعدَ المقدٍّس !

هي خائنة للوعد

.

.

ماذا حدث ..!؟

 

 

يُتبّع ،،،،

 

 

صاحبة الياسمين : اقرؤوا عليها سلامي =)

 



 

اشتااااااااااااااااقُ إليها ‘

يا طالباتِ أُمامةَ الخير ..!

اقرأوا على صاحبة الياسمين سلامي

وقولوا لها

فجر الطُموح أصبحت تهذي بكِ هي تشتاااااق إليك ..!

فكوني هُناك في أيامها الأخيرة

=)

^

^
^

** حملتكم السلام فهو أمانة إلى يومِ القيامة

=)

 

قصة العشق

 

صباحكُم انا ‘

وقصةَ العشقِ التي سأرويها لكم ..

مثلما أخبرتكم سأروي لكم هذه القصة .. مُكبّلة ببعضِ التفاصيل اليوم ..

المهم ‘

ذاكَ المَكانُ أعلاه ..!

أعشقهُ كثيراً

لآنه جمعني بشخصٍ ..

لا أعلم كيفَ سأكونُ بدونه ..

اتذكر كثيراً جلساتنا المطولةُ هُناك أنا وإياه

اشكي له .. ويشكو لي ..!

نتحدث عن كل شي

الصخب .. الجنون .. الشغف .. الأحلام ‘

ويبقى للمكان عبقه ..!

لم أكُن أعلم حقاً اني أعشقُ ذاك المكان ..

ولكنِّ تأكدتُ تلكَ المرة

أني أعيشُ قصةَ العشقِ معه

الأهمُ من ذلكَ كله !

أن الروح التي جمعتني هُناك

أعشقها .. أتنفسها .. لها نبضاً يسري بداخلي !

تلكَ الروحُ هي أنا في مكانٍ آخر ..!

حقاً لا أُجيدَ الوصفَ لعبقِ ذاكَ المكان .. !

ولكنّهُ

نبضاً بداخلي يسري ..!

حفظكِ الله يا أرواحاً تسكُنُ هناك ..!

حفظكِ الله يا نبض قلبي " حنانة قلبي "

حفظكِ الخالق

 

الثلاثاء، 28 مايو 2013

سر ..!

 

 

غداً سأبوح لكم بسرّ من أسرار عشقي ..!

ترقبوا =)

 

 

^

^
^

عنصرُ التشويق مهم جداً

إدارة مطارات ..!

 

 

إدارة المطارات ..!

علمتُ أن مطلوب كثييراً في السوقِ العملِ العماني ..!؟

ما هو ..!؟

وما طبيعته !

أفيدوني من لديهِ فكرةٌ عنه ..

جزاكم الله خير =)

القبول الموحد

 

بقيَ ثلاثةُ أيام على إغلاق فرصة تسجلينا له !

يا الله

حائرةٌ جداً ..!

رُحماكَ خالقي ..‘

يا رب

يا رب

يا رب

وفقني لما تحُبُّ وترضى =)

 

 

لا أكترث !

 

 

 

أحياناً كثيرة !

حاجتنا المُلحة

وأشواقنا لبعضِ الأشخاص

تفقدُ قيمتها حينما تطول !

تماماً

مثلَ غيابُ ذاكَ الغريب ..!

مرّت سبعةَ اشهر

لم يعد يهمني الأمر

ولم يعد يهزني حضورهُ وغيابه !

فقط //

لا تبتعدوا كثيراً

حتى لا تفقدوا قيمتكم لدي !

مثلما قلتُ مسبقاً لم يعد الأمرُ مهما !

ولم أعد أكترث ..!

فقط ..!

لا تُطيلوا غيابكُم عني

ولا تجعلوا ذكرياتكم تتضوّع منها رائحةُ المسك

لأن الأمرُ لم يعد يشغلني بتاتاً

تماماً مثلَ رقمي المميز " 1001 "  

فقد قيمتهُ حينما وجدتهُ انتشر !

ولم يعد يهمني !

فحوّلته إلى

2410. 1001

حتى يكونَ لهُ همسٌ في كل شيء ..!

ولكن ..!

فقط

لا تغيبوا !

 

طالباتِ أُمامةَ الخير ..!

 

 

يا طالباتِ أُمامةَ الخير ..!

لي عندكن حاجة

فمن تقضيها لي ..!؟

ولها الأجرُ بإذنِ الله

=)

 
 
 

حنانة قلبي ^^

 

 

خاص إلى : حنانةَ قلبي .. فجر العيون ‘

وفقكِ الخالقُ يا نبضي ..!

انتظرُ خبراً منكِ ..!

أعلم أنكِ عبقرية

لكن مديني بخبرٍ ما ..=)

 

مدونته!

 

ياااااااااه ..!

في البداية ‘

كوني قد وضعتُ مدونتكَ هُناك لأرى الجديدَ على فور ..!

شدّني العنوان " هي الأشياء تعرفني .. وأعرفها كما الأحلام " ..!

لم أتوقع أن الحديثُ هنا سيكون عن مدادَ قلمي !

أو عن مدونتي ..!

ظننتُ انها أحد عنواينكَ التي تكتبُ فيها ..!

ولكنِّ حينما فتحتُ الموضوع بأكمله لأقرأه !

أتأمله

بأمانه : قرأتها مرتان لـ أستشعرها ..

أستاذي ..

اسمكَ هُناك لأنه دائماً ملهماً لي ..!

استاذي

فقط تجعلني أقفُ خجلى أمامكَ لا أُجيدُ الرد ..

شُكراً لكَ مداد السماءِ والأرض

=)

ويا رب لنا ولكَ الجنة بإذن الله

 

** ملاحظة : حساب جوجل الخاص بي حالياً مغلق لإنتهاك اسمي " فجر الطموح " سياسة الأسماء لديهم

لا أعلم ما الخطأ في " فجر الطموح "

لكن الأمرُ ينظر فيه بغصون أيام ..!

لذا لا يمكنني الرد في مدونة استاذي

اعتذر =(

 

 

وتضوّعت رائحةُ المسك - الجزء الرابع

 

 

حينما ابتعدت !

لم تجد مكاناً غير أطلالهم

اشتاقت لتلكَ الأطلال ..

وأرادت أن تكون هُناك !

ذهبت تبحثُ عن شيءٍ ما !

لا تعلمه

ولا أحد يعلمه

لكنه تعلمُ يقيناً ان ستجدُ شيئاً ما

مهما كان ذاكَ الشي

الأهم أنها ستجده ‘ و

م

ض

ت

في ذاكَ السبيل ..!

وحين بدت تُراجع ذكرياتها

ماضيها معه

حينما أمسكَ بيديها وسطَ الطريق

حينما وعدها بالبقاء معها مهما حدث

بحثت عن ذاك السبب الذي جعله يرحل !

ولم تجد شيئاً

وحينما تركت الخاتم

بحثت عن السبب الذي جعله يعود

ولم يجد شيئاً

هي فقط !

تعيشُ في سماءٍ من الأسئلة الحائرة

لا تجدُ إجابةً لـ أي شيء !

فقط
أصبحت لا تُجيدُ التنفس

وهُنا قررت

أن تبدأ كتابة مذكراتها لأبنائها الذينَ لم يولدوا بعد

وتعبر فيها عن كل ما يراودها

لكي يفهمون

حينما يبدأون قراءته

ما شعور أمهم

وما حدث لها

وتفاصيل لن تستطيعَ بالتاكيد أن ترويها لهم بمفردها ..!

وحين أتمّت الجزء الأول

وبدأت في الجزء الثاني

كانت تمشي وسط الطريق المُظلم

كما قلتُ مسبقاً

ترثي الأطلال

سقط منها الدفتر

وتضوّعت رائحة المسك ..!

التفتت لـ إلتقاطه ‘

ورأت ما رأت

أُغميَ عليها

وتضوّعت رائحةُ المسك ..!

.

.
.
.
يُتبّع ،،،،

 

 

صباحكم ..!

 

 

 

صباحكم أنا ‘

وغيابٌ مرهق ..!

وامتحانات وفقهم الله

<3

اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً

الاثنين، 27 مايو 2013

الإذاعه =)

 

 

ياااا الله <3

أعدتُ تشغيل مقطع الفيديو ذاك !

حتى اغرورقت عيناي بالدمع ..!

يا الله

الجنة

الجنة

الجنة

الجنة

الجنة

اشتاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااق ..!

وأشتاقُ كثيراً لتلكَ الوقفة !

اشتاق لحديثي

إيصالي لـ رسالة

ياااااااااه ..!

اشتاااااااااق

فقط أشتاااااااااااق ..!

شُكراً ثاني عشر \ ثالث

لإعطائي لتلكَ الفرصة !

شُكراً للذكريات الجميلة التي تجمعنا

 

12-3

 

 

 

حولي قلوبٌ من الجوريّ جوهرها ..

تتوق نفسي للقياهم  في العياء

<3

أحبكم ..!

وفقكن الله

 

يا رب ..!

هذا ولا جدال عليه #

رُفعت الجلسة // انتهى !

^

^

يا رب ‘

غداً سيبدأ حصادهم

وبناءهم لـ مستقبلهم

وفق جميع الطلبة من صفِّ الخامس إلى الحادي عشر

‘,

واجعل السعادةُ ترتسم على قلوبهم بدرجاتٍ عالية

وأهلٌ فخورين بهم

يا رب

وفقهم

دعواتي القلبية ترافقكم يا أحبة ‘‘

فجر العيون >> وفقكِ الخالق <3 أشتاق إليك لكن لا عليكِ لُقيانا 19/6/2013

بإذن الله ^^

أحبكِ .. كوني بخير لـ أكون ..

دعواتي القلبيةِ معكِ ليلَ نهار ..!

افتقدكِ

 

 

أنهيت =)

 

الحمدُ للهِ حمداً كثيراً طيباً مُباركاً فيه ‘

أنهيتُ بحمدٍ من الله مذاكرة التربية الإسلامية

=)

ربي استودعتك ما حفظت وما درست وما تعلمت

فرّده إليّ عند حاجتي إليه ‘

.

.

غداً سيكون مرتعي أحياء " الفصل الأخير " ويليه الكيمياء

أسأل الله التوفيق لنا ولكم

دعواتكم يا رفاق "

 

وتضوّعت رائحة المسك - الجزء الثالث

حينما رحلت إلى السماء الأخرى !

 العالم الأجمل

وكان  رحيلها ..!

كان الصمتُ ردائها !

وأنفاسها ترتفع قليلاً وتهدأ !

الصمت .. كان سيدها في تلكَ اللحظات

رحلت

إلى ذاكَ العالم

وبقت

بدون زادٍ أو مأوى ..!

تتقلبُ بين الجمرات الحارقة !

وتتوه بين الظلمات

في كلّ الليالي

تبحثُ عن دفء ..

فتبكي من البردِ القارس

حتى تنام

وتقول ربما غداً أفضل

هي هكذا

على يقينٍ دوماً

ان الله معها

في حلها وترحالها ..!

حينما رحلت

لم يبقَ منها شيء سوى همسها !

ولكن أيُّ ذاك الهمس ..!

وحينما اعتزمت على النسيان

والبدء من جديد

وتفاءلت

ان غداً سيكونُ افضل ..!

هربت تهرول

تغسل نفسها من أخطاءها ..!

تُطهّرُ نفسها من كل شيء

تحت المطر تتراقص

وهي تشدو " أنشودة المطر "

وتصرخ بأعلى صوتها

مطر

مطر

مطر

لتنسى

وتعيدُ الذكرى نفسها  ..!

سقطَ منها ذاكَ الخاتم

وتضوّعت رائحةُ المسكُ منه ..!

ووقفت !

لا تعلمُ ما تفعل

تركت كل شيء خلفها ورحلت

تركت الخاتم الذي تضوّعت منه رائحة المسك

ورحلت إلى البدايةِ الأجدد ..!

ولكن

قبل أن تبدأها بثوانٍ فقط !

اصطدمت بذاك الراحلُ من جديد ‘

وقال لها

تركتهِ تتضوّع منه رائحة المسك .. لقد نسيتهِ هُناك ..!

ما كان لها إلا أن تأخذه !

وتهمس في الخاتمِ بصراخ !

لمَ تضوّعت منكَ رائحةُ المسك ..!

وابتعدت

وفجأة ..!

 

 

يُتبّع ،،،

 

شكسبير اعتذر ‘

 

ولا جدالَ في الأمر

انتهى !

رُفعت الجلسة #