واقتربت النهايات

 

 

واقتربت نهاية " فنار / صيفنا مميز / شعبان / وظهور النسب " !

 

الأول :

سيكون لي نصيبٌ من الشوق ..!

ألمُ الوداعِ سيتكرر مرةً أخرى ..

أشعرُ أنّ تلكَ المشاهج تتكرر ..

هذه المرة سيكونُ الفراقُ مريراً

لأننا كُنا " يداً واحدة " في كل شيء ..

:)

نعم !

إنه فنار ..!

حينَ طلبَ مني الجميع أن أرتاح لأني أنهيتُ سنةً طويلةً لتوي !

رفضت ..

لأكون ضمن فنار ..!

نعم أنا مؤمنة وموقنة تماماً
أني قائدة ^^ ..!

مع فنار او بدونه

لكنِّ هُناك لـ أتعلم

ربما سأكون أو لا أكون

لكن فنار <3 <3

له في قلبي أسمى النبضات ..!

حفظهن الله ورعاهن ..)

وعلى ضفافِ الجنةِ اجعل يا ربي لُقيانا

 

 

الثاني :

كنتُ معهم من النسخة الاولى له حتى النسخة التاسعة هذا العام !

ولكنِّ لم أكُن في الثامنة فقط !

وفي كل عام

كُنتُ ألتقي بمجموعة رائعة مبدعة !

يحلو اللقاء بهم

نعم " أنا منهم الصامدون "

الذينَ كانوا هناك .. !

رغم كل شيء بقوا هناك ..!

المجموعة التي ألتقيتها هذا العام <3 ..!

ربما هي تُدرك تماماً ماذا هي ؟

رغمَ قصر الفترة !

إلا انها مرت سريعاً

والاجملُ من ذلك ‘

تجدد اللقاء برفيقات الروحِ هُناك ..!

وثلاثِ من شلةِ الباص

ومُزنة .. مريم .. هديل .. استبرق ..!

والكثيرُ منهن اللاتي لم يكن شيئاً عادي بالنسبةِ لي

حفظهن الله ورعاهن ..)

وعلى ضفافِ الجنةِ اجعل يا ربي لُقيانا

 

الثالث :

شعبانُ ينتهي .. ورمضان يُقبل !

منذ الآن

أسمع المؤذن ينادي لـ صلاةِ التراويح ..!

الخشوع في قيامِ الليل " جماعةً " ..!

لكل شيء في رمضان طعمه الخاص ..

نكهته الخاصة ..

يا رب ..

بلغنا رمضانَ لا فاقدينَ ولا مفقودين ..

اللهم ارحم من لن يقضي رمضان معنى هذا العام معنى .. واجعل رمضانه في الجنةِ أجمل <3 ..!

 

 

الرابع :

كثرت الإشاعات والأقاويل !

خبر في صحيفة !
وخبر في راديو والإشاعات تتكاثر !

عقولنا أُرهقت .. وأنفسنا تعبت !

تعبتُ جداً ..!

التوتر يزداد والالمُ يزداد !

ولا احدَ يشعر غيرَ الطلاب أنفسهم !

إشاعة تنتشر ..

يتوتر الطالب .. يترّقب القليلُ و البعيد ..

ويزداد الخوف ..!

ويتبين انها إشاعة

لكل من كان صاحب إشاعة في يومٍ ما بخصوصِ هذا الامر .. شُكراً مدادَ الكونِ لن تكيفك ...‘

يا رب .. *

تُصبحون على شوقٍ إلى الجنة ..!

وهممٌ إلى العلياء تتصاعد ..!

غداً سيكونُ مُرهقاً وجميييلاً جدا ..!