كان يظنُّ بثقةٍ قاتلة أنني أكتبُ لأجله ..!
وكنتُ أحاولُ أقناعه كلّ يوم أني لا أكتب له ولا لأجله !
وكان يقولها بكلّ ثقة
فقط عزةُ نفسكِ تجعلكِ لا تعترفين !
وها أنا الآن ..!
ثمانِ أشهر وبعد أيام سيصبحن تسعَ اشهر ..!
وأنا اكتب !
بدونه
معكَ أو بدونكَ انا أكتب ..!
أنا لا أكتب لك ..
ولا لأجلك ..!
ولم أكن أفعلُ ذلك ..!
أنا اكتبُ لأجلي فقط
لا لأجلِ أحد ..!
لن أنسى تلكَ الصدمة حينما أخبرتهُ أنني أوشكُ على إصدار كتابي الأول =$ ..!
وبعدما كان واثقاً انني توقفت عن الكتابةَ منذ ثمانِ اشهر ..!
فقط لمعلوماتك أصبحتُ اكثرُ أبداعاً من ذي قبل .. وأكثرُ عشقاً للكتابة ..!
كلما أصابني اليأس وقلتُ انني لن أكمل الكتاب ..!
سأتذكر ‘
أني وعدتكَ لأثبتَ لك أنني لا أكتبُ لأجلك ..!
وتمّ اعتماد اسم الكتاب ..!
:)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق