قرأت جزءاً من مدونتي !
ربما لا يصلُ إلا ربعها ..
ولكنِّ تعبت !
في الواقع ‘
أعادت إليّ الكثيرَ من الذكريات ..
السعيدةٌ منها والحزينة !
وبعثت في نفسي ألم ..
إلى الآن لم أفهم سبب عشقهن لهذا العالم !؟
أحبتي ‘
أعتذر لكل من سببت في نفسه مدونتي نطفةُ ألم ..!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق