صُدمتُ عصرَ اليوم برسالةٍ من
أحدهم من الأشخاص الذين أحترمهم جداً ، بصفحةٍ من كتاب و أسألُ فيهِ عن رأئي .. !
صدمتُ جداً حينما قرأت و بمجرّد التخمين سألت الكاتبة عُمانية الجنسيّة أليست كذلك ؟ و ربما هيَ المُصادفة لهكذا روايات !
" ملح " و ربما ظنّت تلك أننا ينقصنا بعضَ الملح في حياتنا !
و كتصويراً ل مجتمعنا على هيئة " فسق " و ربما تشويهاً لسمعة هذا المجتمع في صفحاتِ كتاب !
الكتب الأدبيّة هذه التي جعلت الأدب " قلة أدب " !
لا أعلم لمَ أثاروا ضجةً على هذا فقط و قد سبقهُ "فيزياء1" التي مثّلت شوارع مسقط كأنها شوارع لاس فيغاس !
و بعدها صُدمتُ ب " أشياء ليست في أماكنها " التي قد باعت فيها الفتيات الشرف و جرّدت أبناء الشيوخ مما يُدعى الخُلق !
تحتَ مسمى الأدب كاتبات عُمانيات صوّرن خيالاً لا أعلم من أين استمدنّه !
و رغم الضجّة التي أثارتها هذه الكتب التي لا زالت الحرب الآن في كتاب الملح ل يُطلق السؤال أينَ الرقابةُ عن كتبٍ كهذه !
و إن كانت المواقع الإباحيّةُ تُحظر لمَ تركت هذه الكتب المثيرة ل الإشمئزاز هل لنا أنا نعتذر ؟
ل ابن دريد و الفراهيدي و الخليلي ومن سبقهم قبل ذلك !
هل يحقُّ لنا أن نعتذر حينما تابعتُ الوسم في تويتر صُدمتُ جداً و حتّى أصبح البعض يمسُّ في شرف الكاتبة كيفَ رضت لنفسها ذلك !
لستُ ب كاتبة لكنّ بقيتُ أفكر لو أصبحتُ كذلكَ يوماً ما هل سيثقُ من قرأوا هذه الكتب ب كاتبة عُمانية وقد سبقها كاتبات تجرّدن من الحياء تحتَ مسمى الأدب .. !
حتّى أنني شخصياً بعدَ تجربتي في روايةٍ قرأتُ نصفها و أخرى شعرتُ برغبةٍ جامحةٍ في التقيؤ بعدَ صفحاتها الأولى أعلنتُ أنّي لن أقرأ رواية لكتابة عُمانية بعد ذلك!
في الواقع ،، ليست أصابعُ يدي متساوية و ربما هنّ قلة من كثير من الكتّاب الأفاضل لكنِّ أخشى كثيراً أن أُصدم و حينما أفكرُ مليّاً في الأمر كيفَ رضت نفسها بكتابةٍ كهذه و تجرّد من الحياء و الأخلاقُ تحتَ ذاك الغطاء الذي شوّهت صورته !
و كيفَ وافق المسؤولون على طباعته !
و كيفَ كيفَ تجرأت ل الذهاب ل حفلٍ يُسمى حفل توقيع الكتاب !
و ماذا ستقولُ لله حينَ تُسأل عن هبةٍ وهبها الله إياها من بينَ الكثير
الحرف .. رسالةٌ و أصحابهُ أنبياء
هذه الرسالة كيفَ ل الحرفِ أن يُهان بهذه الدرجة !
لكلّ من يقولِ لي أن الأدب صنوف و أعتذر هذا ليسَ صنفاً من الأدب و إن كان كذلك فإني بريئةٌ منه إلى يومَ يبعثون !
و لن ترضى نفسي بقراءةٍ كتلك إن كانت تسمى حرفاً و لستُ مؤمنة به و لن أؤمنُ ما حييت ..
سلامٌ على كلّ شئ تجرّد من خلقٍ تحت الأدب الذي حُوّل إلى " قِلة أدب "
صدمتُ جداً حينما قرأت و بمجرّد التخمين سألت الكاتبة عُمانية الجنسيّة أليست كذلك ؟ و ربما هيَ المُصادفة لهكذا روايات !
" ملح " و ربما ظنّت تلك أننا ينقصنا بعضَ الملح في حياتنا !
و كتصويراً ل مجتمعنا على هيئة " فسق " و ربما تشويهاً لسمعة هذا المجتمع في صفحاتِ كتاب !
الكتب الأدبيّة هذه التي جعلت الأدب " قلة أدب " !
لا أعلم لمَ أثاروا ضجةً على هذا فقط و قد سبقهُ "فيزياء1" التي مثّلت شوارع مسقط كأنها شوارع لاس فيغاس !
و بعدها صُدمتُ ب " أشياء ليست في أماكنها " التي قد باعت فيها الفتيات الشرف و جرّدت أبناء الشيوخ مما يُدعى الخُلق !
تحتَ مسمى الأدب كاتبات عُمانيات صوّرن خيالاً لا أعلم من أين استمدنّه !
و رغم الضجّة التي أثارتها هذه الكتب التي لا زالت الحرب الآن في كتاب الملح ل يُطلق السؤال أينَ الرقابةُ عن كتبٍ كهذه !
و إن كانت المواقع الإباحيّةُ تُحظر لمَ تركت هذه الكتب المثيرة ل الإشمئزاز هل لنا أنا نعتذر ؟
ل ابن دريد و الفراهيدي و الخليلي ومن سبقهم قبل ذلك !
هل يحقُّ لنا أن نعتذر حينما تابعتُ الوسم في تويتر صُدمتُ جداً و حتّى أصبح البعض يمسُّ في شرف الكاتبة كيفَ رضت لنفسها ذلك !
لستُ ب كاتبة لكنّ بقيتُ أفكر لو أصبحتُ كذلكَ يوماً ما هل سيثقُ من قرأوا هذه الكتب ب كاتبة عُمانية وقد سبقها كاتبات تجرّدن من الحياء تحتَ مسمى الأدب .. !
حتّى أنني شخصياً بعدَ تجربتي في روايةٍ قرأتُ نصفها و أخرى شعرتُ برغبةٍ جامحةٍ في التقيؤ بعدَ صفحاتها الأولى أعلنتُ أنّي لن أقرأ رواية لكتابة عُمانية بعد ذلك!
في الواقع ،، ليست أصابعُ يدي متساوية و ربما هنّ قلة من كثير من الكتّاب الأفاضل لكنِّ أخشى كثيراً أن أُصدم و حينما أفكرُ مليّاً في الأمر كيفَ رضت نفسها بكتابةٍ كهذه و تجرّد من الحياء و الأخلاقُ تحتَ ذاك الغطاء الذي شوّهت صورته !
و كيفَ وافق المسؤولون على طباعته !
و كيفَ كيفَ تجرأت ل الذهاب ل حفلٍ يُسمى حفل توقيع الكتاب !
و ماذا ستقولُ لله حينَ تُسأل عن هبةٍ وهبها الله إياها من بينَ الكثير
الحرف .. رسالةٌ و أصحابهُ أنبياء
هذه الرسالة كيفَ ل الحرفِ أن يُهان بهذه الدرجة !
لكلّ من يقولِ لي أن الأدب صنوف و أعتذر هذا ليسَ صنفاً من الأدب و إن كان كذلك فإني بريئةٌ منه إلى يومَ يبعثون !
و لن ترضى نفسي بقراءةٍ كتلك إن كانت تسمى حرفاً و لستُ مؤمنة به و لن أؤمنُ ما حييت ..
سلامٌ على كلّ شئ تجرّد من خلقٍ تحت الأدب الذي حُوّل إلى " قِلة أدب "
فيضٌ من غيض .. !
فَجر ♡ عربيّة الحرف ..
فَجر ♡ عربيّة الحرف ..
حقاً ماقُلتي ...
ردحذففي الحقيقة صار الأدب والكُتب الأدبية إحدى وسائل الغزو الفكري وربما أهمها في تمييع ثقافة الأسلام..
اولئك الذين استخدمو الحروف ليصنعو المُجون..ليكون بذالك مجتمع كمايسموة منفتح..ثقافة الأدب الماجن الذي أستوردوة من الغرب للأسف بدأ بعض من الكُتاب بالترويج له بكثرة..وانتشرت كُتبة ايضاً بكُثرة حتى اصبح الشخص يستحي أن يمر من امام مكاتب الأدب..والفاجعة أن هُناك من يريد تطبيق ذالك الأدب ليعيشة المجتمع العربي كصورة حية...ويستمر الأسف على عروبة تتلاشى..
للأسف .. وليتهم !
حذف