هِيَ الْأَشْياءُ تَعرِفُني .. وَ أَعرِفُها كَما الْأحلام .. !
الأحد، 2 يونيو 2013
أعيش لأجلها !
انا أعيشُ لأجل هذهِ القضية
وهذه القلادة تدل على تمسكي بها مهما حدث !
فهي دائماً معي
.
.
لنا ولكِ الله يَ فلسطين ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق