الأحد، 30 يونيو 2013

صباحي هذه المرةُ مختلف !

 

 

كتبت في التويتر اليوم " صباحكم أملٌ وتفائل "

ثمّ ذهبتُ للنوم .. !

رأيتها قد أرسلت إليّ تقول ما بكِ ..

وحينَ اخبرتها أنّ لا شيء يحدث ..

قالت لي : لا ، انتِ تصحينَ مُبكراً .. !

قلتُ لها : مرهقةٌ أنا هذه المرة ..

قالت لي : لا تخدعيني حينَ تكونينَ بخير .. تقولين " صباحكم أنا " وهذه المرة لم تقوليها !

أي أنتِ تتألمين ولا تريدين مشاركة الألم مع أحد .. !

لا أعلم ..

بقيتُ صامتة ولقد صُدمت .. !

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق