كتبت في التويتر اليوم " صباحكم أملٌ وتفائل "
ثمّ ذهبتُ للنوم .. !
رأيتها قد أرسلت إليّ تقول ما بكِ ..
وحينَ اخبرتها أنّ لا شيء يحدث ..
قالت لي : لا ، انتِ تصحينَ مُبكراً .. !
قلتُ لها : مرهقةٌ أنا هذه المرة ..
قالت لي : لا تخدعيني حينَ تكونينَ بخير .. تقولين " صباحكم أنا " وهذه المرة لم تقوليها !
أي أنتِ تتألمين ولا تريدين مشاركة الألم مع أحد .. !
لا أعلم ..
بقيتُ صامتة ولقد صُدمت .. !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق