الأربعاء، 9 أكتوبر 2013

الملهاة الفلسطينية

حينما يصبح الحرف شغف ..
و حديث الروايات هوس !
حينما تكون القراءة معين عشق ﻻ ينضب ..

روايات الملهاة الفلسطينية ل الكاتب إبراهيم نصر الله
تصور الواقع الأليم الذي تعيشه أمي ..
القضايا و الجرائم التي فيها ..

بدأتها ب زيتون الشوارع ..

")
عندما أنهيها ساتحدث عنها .. 
و في عمق ألم الليل
رواية تريح الجراح ♡

هناك 4 تعليقات:

  1. بسم الله ....

    رجعت بذاكرتي الى زمن الخيول البضاء ما سر ذلك الحصان الابيض وذلك الشيخ الكبير في معتقداته ما بال تلك المعاقل تتحدث ملهاه فلسطنية رائعه بحجم جمالها وللاسف لم يتنسى لى قراءه البقية ... قراءه ممتعه وسريان وريد لا ينضب لتلك الارض الطاهره .. وبانتظار الشرح ربما سيغنينا عن القراءه خخ ...

    بالتوفيق ...

    ردحذف
    الردود
    1. الخيول البيضاء ♥.♥
      تلك التي أتوق بشغف لقرائتها .. !
      لكن فقط امتحانات فوق رأسي وﻻ أريد قطع اندماجي بها وإﻻ رسبت ..
      لذلك سأكون لها في اجازة العيد بإذن الله ...




      لك ملخص إن كنت سأكتب اسمي في أول صفحة محفورا بتاريخ الثامن من اكتوبر غير ذلك اقرا وحدك :P

      حذف
  2. سأكون بنتظار حديثك عنها....

    وفقك المولى لما تحبي وترضي...

    ردحذف
  3. بإذن الله .. جميعا يا رب

    ردحذف