رفيقتي للجنة ..!
يا الله ..!
هُناكَ أنثى تجعلني كلماتها أرُقصُ فرحاً
قالت لي اليوم
" حقاً أضفتي لحياتي معناً آخر .. وبلسماً راقياً
للواهبِ نعمةً لن تفي حقه عليك "
آآآآه !
يَ رفيقة !
لا تعلمين ما أضفتِ أنتِ في حياتي !
سيجنّ جنوني قريباً بكِ ..!
يا رفيقة =)
أنا لا أعلم كيف لآ اعرفكِ هكذا منذ أعوام !
أنا لا أعلم كيف لم أستشعر المعنى الحقيقي للصداقةِ معكِ
يا رفيقة ..!
أشتاقُ للجنةِ معكِ .. حقاً أشتاقها ..!
جعلتني أعدها ..!
أتعلمون يا رفاق أني لآ أعدُ أي أحد ..!
أذكُر قبل أشهر طلبت مني مديرتي الفاضلة أن أعدَ " نفسي "
فقط .. وعداً " لنفسي "
فرفضت ..
فقلتُ لها .. أنا لا أعدُ أحداً
أخافُ جداً من الوعود ..!
ولكنّ هذه الرفيقة
جعلتني أعدها ان أحادثها عن الجنة ..!
يا رب .. كما جمعتنا في الدنيا اجمعنا في جناتكَ جنات النعيم
يا رفيقة ..
أعدكِ .. بإذن المولى .. ستسمعينَ حديثي عن شوقي لها غداً فكوني في الأمام
حتى أستمّد الشغفَ منكِ يا رفيقة ..!
<3
نَقاء السحر .. أُحبكِ جداً .. وانت تجهلين ذلك ..!
أصبحتُ أشتاقُ لكل شيء معكِ
حفظكِ الخالق أينما وطئت أقدامك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق