الثلاثاء، 30 أبريل 2013

من أنا ..!؟



 

 

أنا طالبة ثانوية !

عمري ما تحتَ العشرين !

أخواني عقدٌ وواحد !

.

.

من محبي السياسة !

ومن عشاق عالم الكتب والادب ..!

.

.

أعيشُ لأجل قضيةِ فلسطين

.

.

أحبُ التخطيط قبل كل شيء .. لديّ خطة عشرينية لحياتي !

أعشق التحدي والمغامرة !

مرهفة الاحساس وعاطفية جداً !

أحبُّ صديقاتي كثيراً

أعشقُ الكتابات الادبية

.

.

لديّ مجموعةَ كُتب متواضعة أعشقها اكثرُ من نفسي !

أحبّ أن أواجه الآخرين بما أشعرُ به نحوهم ولكن بالكتابة فقط ..!

أجدني في الكتابةِ افضلُ من الحديثِ كثيراً

.

.

متمسكة بمبادئي وقيمي ولا اتخلّى عنها !

أُحبَ أن أُبدع وأتمّيز فيما يُطلب مني ..!

أهتم كثيراً بالتفاصيل المتعلّقة بالمحيطين حولي

أُقدّر جهودَ الآخرين كثيراً

وأُحبّ ان تُقدّر جهودي أنا كذلك

.

.

.

أحلامي وطموحاتي .. عالمٌ لا ينتهي ربما سأروي عنها لاحقا ..!

 



 

التأشيرة ..!

 

 

 

قصيدة : التأشيرة ..!

أعشقُ هذه القصيدةُ كثييراً

تمنيّت إلقاءها في ساحةِ الطابور أو في مسرحٍ ما ..

ولكنّ قوبلت رغبتي بالرفض

المهم \\ أنّي ألقيها لنفسي كلّ يوم ..

=)

 

عاشقٌ من فلسطين ..!

 

قصيدة : عاشقٌ من فلسطين ..!

 

اللــهُ يا درويش ..

 

سماء الخليج ..!

 

أشتاقُ إليك ..!

سماء الخليج >> أشتاق لأيامك !

أشتاق للشخوص التي كُنتَ تحتضها ..!

وبصمتٍ

أشتاق إليك ..!

شُكراً سماء الخليج ..!

 

 

 

احبتي ^_^


نقاء السحر ..!

 

تحتار أنا كلماتي في الردِ على حديثكِ ..!

لا أدري أنا ماذا سأجيبكِ ..!

بارك الله فيكِ وفيمن ربّاكِ رفيقتي ..!

وأنا فخورةٌ لآنكم فخورون بي ..!

كما قلتُ في بداية حديثي سيكون من القلب ليصلَ للقلب

والحمدلله

بإذن الله رفيقتي ..!

.

.

شُكراً مداد الكونِ لن تكفيكِ عزيزتي ..!

أُحبكِ

حفظكِ خالق الاكوان ..!

 

^^

 

منذ أن رسمت هذه الشجرة زاد عددنا ..!

 

أصبحنا اليوم

ستون حفيداً وعشرة ابناً لأحفاد جدي ..!

 

اللهم إني احبهم فاحفظهم يا الله

اللهم كما جمعتنا في الدنيا اجمعنا في جنات النعيم !

 

اللهم احفظهم ووفقهم وعافهم واعفُ عنهم وتوفهم وأنتَ راضٍ عنهم

 
 

 

خذلان ..!

 

 

أتذكر تماماً تلكَ الإبتسامةَ حينما ابتسمتُها آخر مرة ..!

جيداً أتذكرها ..

لمْ يمضِ وقتاً طويلاً عليها ..!

 

 

أنا حالياً هكذا ..!

أنام قبل التاسعة .. وأصحو في منتصف الليل أنزف ألماً ..!

وهجرتُ كل شيء عدا الكتابة !

لأني خُذلت بعدما علّقتُ أحلامي على أحدهم ..!

....

 

انا لستُ ملاكاً ..!

 

أنا لستُ ملاكاً .. ولستُ شخصاً مثاليا ..!

 

أخطأت كثييراً في حياتي ..!

 

ولكنّ

 

" خير الخطّائين التوابين "

 

أنا في طريقي إلى الجنة ..!

 

فطوبى للذين يُرزقون بشفاعة الحبيبِ يومَ القيامة - صلوات الله عليه -

 

أنا لم أقل أنا لم أخطأ !

 

نعم اخطأتُ كثيييييييييييييراً جداً مهما كانت هذه الاخطاء  ..!

 

ولكنِّ تعلمتُ دروساً ولن اخطأ مرةً اخرى - بإذن الله

 أثقُ بخالقي ولن يضيعني ..!

 

 

 

الحب ..!

 

 

 

 

 

 

أذكر اني حينما كنتُ في الصفّ التاسع سألت إحداهُن معلمة التربية الإسلامية

 

الطالبة : هل الحبُّ حرام ..!؟

المعلمة : هل تحبين الله والرسول ووالديك ..!؟

الطالبة : نعم ولكنّ أعني أن تُحب الفتاة رجلاً ما ..!؟

المعلمة : الرسول ووالدك واخوتك ومحارمك أليسوا رجالاً ..!

الطالبة : هم رجال بالطبع ، ولكنِّ أعني أن تحبّ رجلاً لا يمتُّ لها بأي صلة !

المعلمة : لا ليس حرام ..!

الطالبة : كيفَ لا ..!؟

المعلمة : الحرام ان تذهب وتخاطبه وتصارحهُ بحبها .. احتفظي بحبك حتى يأتيكِ الله به ..!

 

 

ذكرتني هذه الصورة بذاك الحوار ..!

الحبُّ ليسَ حرام .. ولا عيب ..!

الحرام أن يمضي اثنان الليل وهما يتعاكسان

وأن يفعلا كذا وكذا

الحرام أن يراها بلا حجاب !

 

الحبُّ ليس حراماً ولكنّ المحبين في هذا الزمان شوّهوا صورةَ الحب ..!

 

ربي احفظ أحبتنا .. واجمعنا بهم في الدارين واهدِ أمةَ الإسلام ..!

 

 

مدرسة الطفولة ..!

 

كنتُ هناك يوماً ما ..!

 

لكن لآ ادري إن تركتُ بصمةً ام لا ..!

 

ولكنِّ أعلم أنهم يعرفونني حتى الآن

 

في أيام امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول

 

مُعلمات تلكَ المدرسة هُنّ المراقبات في مدرستي الحالية !

 

وكلّ واحدةٌ تراني تقولُ لي أنتِ " _ _ _   _ _ _ _ _ _ _ " نتذكركِ جيداً !

 

حتى أنني أُصابُ بصدمة منذ رحيلي مرت ست أعوام لم أزرها ولا مرةً فيها !

 

حتى إن أحداهُنّ قالت لي : أشعر أن جميلة بنت ثابت خسرت شيئاً برحيلكِ .. ليتكِ بقيتِ هُناك ..!

 

شُكراً لكِ مدرسة الطفولة ..!

 

ذكرى من الحيل ..!

 

احد ذكريات الحيل ..!

مخبارٌ مكسور =$

لستُ الفاعلة !

 

بين كتبي " وردة "

 

أحبُ كثيرأً ان تحتضن الكتب الورد ..!

كُنتُ ابحث في كتبي عن شيءٍ  ما ..!

ووجدتُ وردةً قد ذبلت !

بل تحوّلت إلى رماد من ذبولها ..!

وحاولتُ تذّكر من أين لي بها ..!

فتذكرت أنها أكملت اليومَ عامٌ على حصولي عليها ..

يا للصدفة

سبحان الله

 

 

شُكراً لكِ صديقتي ..!

 

 

تطوّع ..!

 

التطوّع ثقافةٌ راقيةً جداً ..!

أنا متطوعة .. إذن أنا موجودة ..

 

ورد أحمر ..!

 

 ...!

أعشقُ الوردَ الأحمر كثيييراً ..!

أشعرُ أنهُ يعرفني ..

يفهمني !

أحبُ الورد أكثر من كل شيء ..!

شُكراً لكِ " شمائل " على وردكِ الأحمر

 أحبكِ جداً شمائل ..!

 

 

وشُكراً لكِ أميرتي على الورده الحمراء اللونِ التي أعشقها ..!

وشُكرا للمصورة ^_^

أحبكُم جداً ..!

.

.

.

.

.

أفضل هدايا حصلتُ عليها > ورداً ومصحفاً وكتاب ..!

والقيمةُ المعنويةُ أهم لدي ..!

 

راحلون ..!

 

كل الأحبةِ راحلون ‘

وكلّ المواجعِ قادمة ..!

ذاك الرحيل \ يمزّق طفلةٌ !

وحلماً

وسرمداً ..!

الرحيل موجعٍ وقاسٍ !

لن يشعرُ أحدٌ بوجعكِ من رحيل أحبتكِ .. لانكَ ستتألم بقدر حبهم لك ..!

وأتى يحادثني

ا

خ

ت

ف

ى

كـ اختفاء العابرين ..!

....

 

ومضيت ..!

 

كأنكَ أصبحتُ تعيش بلا أكسجين !

فـ رحيلك ..!

جعل الحياة بداخلك مؤلمة ..!

فلمَ تؤلم نفسكَ .. وأنتَ تتالم ..!؟

 

لطفاً بهم !


اعتذار

 

أنا حقاً لا أجيدُ الإعتذار ..!

نادراً ما أعتذر دون خطأ ..

ولكنِّ على جميع أخطائي أعتذر ..

أشعرُ ان الإعتذار ثقافة بدأتُ ادركها مؤخراً ..!

أعتذر للجميع > لحاجةٌ في نفسي ..!

 

طفلي ..!

 

أشتاقُ لذاك الطفلِ الذي كبرَ بداخلي ..!

الذي تابعت لحظات كبره .. لحظةً بعدها لحظة ..!

وحين كبر ذاك الطفلُ تلاشى ..!

أشتاقُ لكل شيء عليّ فعلهُ له !

أشتاق لتذكيره بصلواته \ تذكيره بالنوم مُبكراً

أشتاق لتذكيره كل جمعة بسورة الكهفِ و تقليم أظافره .. !

أشتاق حقاً لتذكيره أن يكون مُبكراً في المنزل حتى لا أقلقُ عليه !

أشتاق لذاك الحديثِ معه !

أشتاقُ للقصةِ قبل النوم

أشتاق لتذكيره بوجباته الغذائية \ بـ صلة رحمه !

أشتاقُ لكل شيء !

ذاكَ الطفلُ كان هُنا ..!

لكنه تلاشى !

لا أعلم كيفَ ومتى وإلى أين ..!؟

فقط

" أتذكر " جيداً

أنه كان يكبر في داخلي كلّ يوم .. وكنتُ اكبرُ داخلهُ كلّ يوم !

حتى اختفى .............!

وكنتُ أعلم أنه كان يضم جميعَ أحلامي .. وعكازة الأملِ لي ..!

الطفل = حلمي !

كما كان السياب يغرّد في قصيدته !

يا لأحلامي تحققي ..!

يا رب > سُقيا أمل لجميع أمانيّ المبتورة ..!

اللهم احفظ طفلي الصغير أينما كان وأينما يكون وأينما سيكون

....

 

انتحار

 

انا لا أحاول الإنتحار الآن ..!

أنا فقط \

أريد أن أعرف من سيقفُ خلفي ويمد يديه

ويقول : أرجوكِ لا تفعلِ ..!

إن عثرتُ على شخصٍ سيقوم بهذا ..!

أعدكم =)

ساكون بخير .. !

 

 

رحيل ..!

 

أتساءل كثيراً ..!

ماذا عن الراحلين ..!؟

ر

ح

ي

ل

هل هو مؤلم .. أن تفارق من أحببت ..!؟

أم أن الأمر عاديٍ جداً ويستحق ان تنسى بسهولة !

.

.

اتألم من غياب الكثييير ..!

 

..!

لَآ زِلُت أَغيِب عِنْدَمآ يُؤلِمُنِي
أمرًا مآ ..
بعَدهآ يَسألُونِي بِهدوءءَ :ٲيْن کُنْتِ ؟
فَ أُجِيبُهم بـِ إبْتَسآمهہ :

... ! فِي آلدُنيآ ‘)

 

.

.

.

.
.

يا رب .. احفظ اولئك الراحلين ووفقهم وسدد خطاهم وعافهم واعفُ عنهم يا الله يا ارحمن الراحمين ..!

اللهم إن كان في رحيلهم خيرٌ فلا تجمعنا إلا يومَ نلقاك .. وإن كان في لقائنا خيراً فعجّل لقائنا يا الله ..!

اللهم إني احببتهم فيك ومنكَ وإليكَ فاجمعنا في الدنيا والآخرة يا ارحم الراحمين !

اللهم إن نفسي ارتاحت لهم وتتوق للقائهم فاحفظهم يا الله ..!

اللهم وفقهم لما تحب وترضى

اللهم إن نفسي ارتاحت لهم وتتوق للقائهم فاحفظهم يا الله ..!

اللهم وفقهم لما تحب وترضى


اللهم إن نفسي ارتاحت لهم وتتوق للقائهم فاحفظهم يا الله ..!

اللهم وفقهم لما تحب وترضى


اللهم إن نفسي ارتاحت لهم وتتوق للقائهم فاحفظهم يا الله ..!

اللهم وفقهم لما تحب وترضى


اللهم إن نفسي ارتاحت لهم وتتوق للقائهم فاحفظهم يا الله ..!

اللهم وفقهم لما تحب وترضى


اللهم إن نفسي ارتاحت لهم وتتوق للقائهم فاحفظهم يا الله ..!

اللهم وفقهم لما تحب وترضى


اللهم إن نفسي ارتاحت لهم وتتوق للقائهم فاحفظهم يا الله ..!

اللهم وفقهم لما تحب وترضى


اللهم إن نفسي ارتاحت لهم وتتوق للقائهم فاحفظهم يا الله ..!

اللهم وفقهم لما تحب وترضى

 

ياااا ارحم الراحمين

 

 



 

الاثنين، 29 أبريل 2013

أسيرة ..!

 

أشتاقُ كثيراً لصاحبةِ هذا التصميم ..!

وأشتاق للعالم الذي كُنا فيه معاً

" أسيرة لعيونك " حفظكِ خالقُ الأكوانِ أينما كُنتِ ..!

رعاكِ الخالق

 

حين تشكو ..!

 

 

حين تشكو :

هُناك نوعين من الأشخاص يستمعون إليك ..!

الأول \ يسمعكَ لآنك بدأت بالشكوى له فهو لا يهتم !

والثاني \ يسمعك لأنهُ يهتم

فترى اهتمامهُ في ردّه عليك حتى لو كان بحرفٍ فقط ..!

دائماً الأشخاص الذين يُحبونك تشعر بحبهم حتى لو لم يعترفوا لك ..!

 

حفظكم خالق الاكوان ..!

 

المدرسة ..!

 

 

اليوم أعلنتُ بصوتي العال ..!


أنّي لن أشتاق المدرسة بعد خروجي منها ولن أفكر فيها بتاتاً ..!

ولكنّ شيئاً ما في داخلي كان يعلم أني على خطأ ..!

مٌعلماتي .. هسماتي .. زميلاتي .. ساحة الطابور .. مديرة المدرسة .. طاولتي .. الصف .. نقاء السحر.. شلة الباص

الكل سيشهد بوجودي يوماً ما ..!

من الأعماقِ اتمنى أن أكون تركتُ بصمةً ما بداخلكن ..!

حقاً

سأشتاق المدرسة

سأفتقد كل من فيها ..!

سأشتاق لكل التفاصيل فيها ..!

قلتُ مسبقاً

أن لا أستطيعُ النسيان ..!

أنا لن أنسى امامة الخير <3

هي نبضاً يسري بداخلي ..!

وعاش بداخلي

وسيضل هكذا ..!

أُحبكِ مدرستي ..

لا أعني " أعشقكِ "

 

لا أستطيع ..............!

 

أنا لا أستطيع !

فقط لا أستطيع أن أنسى \ أن أخون ..!

أنا لا أستطيع أن أنسى وعداً قطعته !

ولا عهداً عاهدته !

أنا لا أنام \ لا أحلم ..!

لا أصحو إلا بحلم !

حلمٌ غريب ..!

أنا لا أستطيع أن أدفن وردةً صادقةً تحت أعماق الألم !

وردةُ الأمل بداخلي لا تنطفئ !

أشعرُ بالحزن كثيييراً

ولكنّ ثقتي بالله أقوى ..!

وثقتُ بخالقي .. ولن يضيعني

=)

يا رب .. سُقيا أمل لجميع أمانيّ المبتورة ..!

 

أحلامنا ..!

 

رغمَ خوفي الشديدُ منها ..!

أصبحتُ أهذي بها كلّ أوقاتي !

وأنا لم أفهم بعد ما مغزاها ............!

 

فلسطين ..!

 

فلسطينُ أمي ..!

أعتذرُ حقاً .. مرت أيام لم أذكركِ فيها ..!

اشتقتُ للحديثِ عنكِ ..!

عن شغفي بكِ ..!

فلسطين ..!

رعاكِ الخالق حبيبتي =$

 

اليوم الإداري 10

 

شهادة نفتخرُ بها ..!

 

اليوم الإداري 9

 

عرض شباب بلا حدود مقطع الفيديو في مشاركتهم في مسابقة العطاء الأكبر ..!

 

 

شباب بلا حدود يخاطبون المعلمات ..

 

 

عرض شباب بلا حدود في مسابقة العطاء الأكبر ..

 

 

 

 شباب بلا حدود مع لجنة التقييم + 12\3

 

اليوم الإداري 8

 

 

بنات صفي العزيز ..!

يُعبرنَ عن مشاعرهن لجماعة شباب بلا حدود ..<3

 

اليوم الإداري 7

 

تفاصيل يومنا الإداري ..!

 

 

 

عرض للصور التي تمّ التقاطها في مشروعنا الأول " رحلة لدار رعاية الطفولة والامومة - الخوض "

 

 

استضافة جماعة شباب بلا حدود ..!

 

 

صمتاً " في الفسحة "

 

 

محمد المحرمي على اليمين  - أحمد الفرعي على اليسار >> فريق شباب بلا حدود ..!

 

 

وستضل هذه البصمة في حقائبنا حتى نهاية العام

 

=)

 

 

 

يا الله ..!

 

 

أتساءلُ كثيراً ..!

هل يشعرُ أحدٌ بما أشعرُ به ..!؟

هل يتنفس أحدٍ الشيء الذي أتنفسه ..!

رحمةً من لدنك أسالها يا الله =)

ربي ارحم ضعفي وهب لي من لدنك قوة ..!

يا الله

يا الله

يا الله

 

 

هو

 

 

أشعرُ كثيراً انه يتالم !

 

يشتاق .. يحتاج .. يبكي .. >> بصمت !

 

ولكنّه حقاً يخافُ أن يُخذَل بي مثلما خُذلتُ به !

 

ويخشى كثيراً أن ينكسر مثلما انكسرتُ انا !

 

ويخشى أن يتلاشى ما بينه مثلما تلاشى ما بيني !

 

أشعرُ كثيراً ان الخوفَ يتملكه ....!

 

أنا فقط أشعرُ بذلك \ وشعوري به لا يخيب أبداً !

 

أشعرُ بالكثير عنه .. حتى تفاصيله أستشعرها ..!

 

ولكنّه يخافُ حقاً أن لا أفي تلكَ الوعود !

 

ألم يعلم أنه " إذا وعدَ اخلف " ..!

 

ولن أخلفَ وعداً قطعته !

 

ألم يلاحظ أني في اسوأ حالاتي وفيتُ بوعودي

 

فقط ..!

 

هكذا أنا .. وهكذا كبرت ..!

 

يبدو أنه لم يعرفني حقاً تلكَ المرة !!

 

يمزّقني الحنين كلما مرّ طيفاً بداخلي

 

يا الله

 

يا الله

 

يا الله

 

....

شغفِ الليل ..!

 

 

للذكريات ألم ..!

بعد منتصف الليل !

تشتغل سيمفونية الأشواقُ بداخلي \

كلّ يوم ..!

أنتظرُ بشغف \ شغفٍ لا ينضبُ ابداً

علّ ذاكَ اليومُ سيكون المُنتظر .. !

أملٌ لا يخيب ..\

لا أدري لمَ الثقةُ هذه المرة لا تنتهي !

ولمَ لا أنسى .............!

كيفَ لذاك الطريقُ أن لا يُغلق ..!

أنا لمْ اجدِ الجوابَ بعد .. !

وانتهى ................................................!

يا رب " دعوة "

....

 

أرانبي ..!

 

أعشقٌ الأرانبُ الصغيرةُ حقاً ..!

أشعرُ انها جزءاً من عالمي \ سيحتضنني ..!

ليتني أمتلكُ واحداً

لكنها تبقى تقول لي : لا أرانبَ في منزلنا ..!

ولكنِّ أعشقها يا جنتي

=)

 

 

 

اليوم الإداري 6

 

 

شهادة نتفخرُ بها ..!

 

 

 

 

مدونتي :$

 

هي ليست مدونتي الأولى ..!

امتكلتُ قبلها كثيرات

ولكنِّ أدمنتُ التدوينَ في هذه !

فقط لـ " علمي " أن أحدهم .... يقرأها كلّ يوم بشغف !

لا أعلم \ لم يخبرني بذلك شخصياً \ ولكنِّ حتماً أشعرُ بذلك

لذلك ‘

أخطط كلّ يوم تفاصيلي !

حتى لا يقلق عليّ ..!

....