الخميس، 12 ديسمبر 2013

الوتين ..إليك تفاصيلي هذه

طموحةة الفجر إهذي بيننا حرفا ..!
بشغف ملؤه الإنجاز يغشاك .. ♡♡

هكذا كانت تغني لي ..
تراقصني أحرفها كل يوم   
كانت تهذي لي أن كوني بخير ..
هكذا هي ..
كانت تعشق حرفي .. !
تقرأه بشغف ..
تتنفسه ب طموح ..
تعيش بين تفاصيل الحلم معي ..
ي نبض فجر و وتينها .. !
و لقد رحلتي ..
و تركتني وحدي بين أمتعة الراحلين !
بقيت بينك و بينك ..
أتنفس ذكراك ..
أحادثك طويييلا .. طويلا جدا .. !
أقول احتويني ي وتيني
وما لي بعدك نبضا .. !
الوتين ..
في كل يوم .. و في كل صلواتي ..
و في كل نبض و نفس ..
أهذي لك بدعاء ..
أن تنعمين هناك ..
مع أمك الشهيدة .. و أخيك طير الجنةة .. !
أن تنعمين بفرح ..
أن يقال لك معهم " ادخلوها بسﻻم آمنين "
أن يكون قبرك روضة من الجنةة ..
أن تثبتي عن السؤال ..
في كل حين أتنفس بارحمها يااا الله .. !
إن كنت في الجنةة ..
و يوم القيامة ابحثي عني ..
و إن لم تجديني ..
فقولي ي الله .. عبدتك فجر
كانت تذكرني بك .. !
و تشتاق ل الجنة .. !
و سنكون في الجنة معا خالدين ..
على سرر متقابلين .. ♡
في الجنة ي رفيقة ..
سينسى المحزون حزنه .. !
و المهموم همه ..
و الفاقد فقده ..
و المشتاق شوقه
و العاشق عشقه ..!
في الجنة ..
ﻻ شئ سوى الفرح يحتوينا .. ﻻ شئ !
الوتين ..
هل أخبرتك عن ليالي إفتقادي .. !
عن ألمي ووجعي ..
عن فقد يؤرقني !
الكل يبحث عن فجر .. الكل !
ل يعيدها من غياهب الفقد إلى أرض الأمل .. !
أما أنا .. !
لست أدري ما بي .. !
حقا لست أدري !؟
أشعر أني بحاجة ل انعزال عن العالم ..
عن كل شئ ..
حينما أكون وسط صديقاتي ..
أتذكرك ..
أمسك بهاتفي !
و اكتب في محادثتنا ..
وعلى ضفاف الجنةة اجعل يا ربي لقيانا ..
كلما ضحكت و كلما تبسمت وكلما كنت معهن !
لن يفهم أحدا سر إمساكي الطويل بهاتفي .. !
و لن يعلم أحد أني أحادث شخصا تحت التراب ..
و فجأة أفتح هاتفي 
ظننا مني أن ردا ما قد وصلني .. !
الوتين ..
تفاصيل فقدك !
قاتلةة ..
لكن حقا أنا بخير .. بخير بعزلتي و انفرادي .. !
بخير .. و الخير يمﻵني ويغشاني ..
لك الحمد يااا الله .. !
إلى جنان الخلد الوتين ..
و على ضفاف الجنةة اجعل يا ربي لقيانا ..
محفورة أنت في شريان روحي ك النبض ..
أحبك ،،

هناك تعليقان (2):

  1. بسم الله ...

    يا أيها الصباح أن تجمل ..
    بحرفِ أراه بين السماء أجمل ..
    ويا تغاريد الوفاء بالصدف عمل ..
    وبها من رحيق الود أمل ..

    ربما لا أنــكر من هنا كان الرحيل ..
    ولم أعتقد يوما سأكون بين مغادر أسير ..
    رحلت وما كان الرحيل الا قيودا حملتها معي ..
    ورحلت رغما وليس طوعا ..
    كتبت هنا تعليقا وربما لم يصل ..
    وا بالاحرى لم يصل ..
    لا أدري لماذا ولكن ربما لاعود ..
    لاعود وانضم الحرف القديم ع تجاعيد الزمن ..
    ع ماضِ كان بين الكلام لحن مرتسم ..

    أتعلمين يا فجر هذا الوتين الذي سًكب هنا رحيق من الجنة ..
    فيا هنيئا لرفقهه الجنة ..
    ما دام للدعاء هنا نبع جاري ..
    وما دام للصدق بين سجاده الصلاه لها أحترامي ..
    أقول هنيئا لمن حاز المراتب هناكــ ..
    فيـــا جمال هنا ما كًتب ..
    كان للجسد هناك ملاذ من قشعريره ..
    من رصيص القلم من لذه الكتابة ..
    لا أدري ما أقول ولم أعتقد ان سيكون لى ردا هنا ..
    ولكن كلما حملنى من الحنين محمل الحرف ..
    أرى نفسي هنا بين الاشياء ..
    أقول أنها ركام جميل من الحرف المتناثر ..
    فتات منجبل صامت ..
    ورغيف خبز يأكل منه كل متنفس ..
    أيذكرونى بدعاء ..
    بت أردد هكذا كلام ..
    بت لا أدري ما نصيبي من الركام ..

    زحام ,, زحام وللعلم بين جوانبكم أعلام ..
    أقول أذكرونى بدعاء ..

    وفقكــ الله دوما للخير ورحم الله موتانا وموتى المسلمين ..

    ردحذف
    الردود
    1. ياااااه أستاذ ..!
      وجودكَ هُنا يُعيدُ ل الحرفِ إلهامهُ وشغفه !
      تعرفُ جيداً كيفَ تنسجُ الشغفً أغنية .. !
      تتطوّقُ بها متنفسي ب فرح :)
      رعاكَ الله .. !
      و لكَ مثلُ ما تدعو و أكثر .. !
      الدعوات نغدقها عليك .. فلتكن بخير ..
      لو تعلم ما يفعلُ فينا الفقد .. !
      و الرسائلُ التي تُرسلُ للسماءِ كُلّ ليلة .. !
      كذا نكونُ بخير .. !
      صحبةٌ للجنة و دعاءٌ ل عمقِ السماء ..
      حفتّكَ عنايةَ المولى ..

      حذف