رسالة منها .. !

.
.

فَجـر.. جَميلتِيْ ~
أتعلَمين !
أفتَقدكِ ؛ وفيْ گل يومٍ يزيدُ افتِقاديْ لكِ .. لا أعلَم حقًا ما الأمر !
أصبحتُ أفتقدُ فَجـر " الطموحَـةة "
فجر ، صاحِبةة الحديثِ الذي ينضحُ بالتفاؤل !
فجر التي تكتبُ لنـا گل صباحٍ في مدونتهآ ~ صباحُگم أنـا وما تشتهيه أنفسگم ") ~
فَجـرْ .. ذات الحرفِ المتراقصِ طربًا بينَ الأحلآم !

كثُر افتقادكِ لـ من حولكِ والفقدُ الذي باتَ في معظم أحاديثكِ ؛ وفي كل مرةٍ أفتقدكِ أكثثر !
.
وحينمآ قلتِ بأنكِ أصبحتِ :
باردة الأعصاب ، تألمت .. وابتسمتُ بـ حرقةة !
لأنني أدركُ تمامًا ما يعنيْ ذلك ؛ أعلم يقينًا أن البُروودْ لا يأتيْ إلا من بعدِ ألمِ عميق ، وكثرة طعنآت ، وغوصٍ في الهلوَسات ، واحتياجٍ للاحتوَاء !

أعلَم عنِ البُروود كثييرًا ؛ كيفَ لآ وأنـا له عُنوان !
إسأليني عنه : أجبكِ بأنه هدوء صاخب بعدَ معرگةة مع لسعاتِ القدر مُترفة المواجع !
هوَ شبه اگتفآء من عناء الوجود ؛ حتﯽ يُصبح المَوت أشدّ حلاوَة من البقاء ..#
فقَط ، قد يُريحنآ من بعض التفاصيل التي تُرهق الآخرين.. وهنآ يكمُن جماله ||
.

أتعلَمين أمرًا !
حينمآ أقرأ آياتٍ تحملُ الجنّةة والفردوسَ في حروفهآ ؛ تخطرينَ أنتِ بباليْ دائماً =)
فـ أردد [ يالله.. إن الجَنـةة تشغلنيْ ]

منذُ أن عرفتكِ ، غرستِ فيني حبّ الجنان والشووق العمييق لهآ..
أصبحتُ أهذي گثيرًا بهآ وأشتاقُ الرحيلْ إلَى حيثُ تگون () !
أصبحتُ أهذيْ ؛ أنْ رفيقةة للجنّة .. فقط أحتـااج !
.
.

أيـا روحَ الفجرِ وجمآل طُموحه ..
عووديْ.. فـ شوقيْ لكِ هوَ ليس الوحيْد ؛ أثقُ بأن هناكَ من يفقتدكِ أكثر ..
عوديْ ، فأنتِ من قلتِ لي ذاتَ مرةة:
نحنُ قادرين أن نصنَع سعادتنآ بأنفسنا دون الحاجَة للغير !
.
فَجر ، أنيقَتيْ ..
رجآئيْ ..[اعتَنيْ بـ نفسكِ و گوني بـ خيْر !

وَ لـ أجليْ ، ابتَسميْ =)
ابتَسميْ وهوّني علَى روحكِ الغاليةة ♥

حماكِ خالِقيْ ||~

أحتاج ل تدوينها هنا حقا .. ف تشعل في روحي فرحا و أملا ♥